يسعدنا في موقع سواح ميديا ان نقدم لكم اخر وافضل الحلول لأهم واكثر الأسئلة إنتشاراً سواء كانت الأسئلة التعليمية او الاسئلة العامة.
وفي هذا القسم نعرض اجابات لأهم الاسئلة التي تشغل بال القارئ العربي، وفي هذه المقالة سوف نعرض اجابة السؤال الحلفاوي يعلق على أزمة لقب “صوت مصر” بعد تصريحات عمرو مصطفى، ونتمنى ان نكون قدمنا المساعدة اللازمة.
علق الفنان القدير نبيل الحلفاوي، على أزمة لقب “صوت مصر” وتصريحات المطرب والملحن عمرو مصطفى الأخيرة التي نسب خلالها هذا اللقب لنفسه.
وكتب الحلفاوي، موجها رسالة لـ أنغام وشيرين وعمرو، عبر حسابه على تويتر، قائلا: “ما تتخانقوش.. إنتم نسيتوا ولا إيه؟.. صوت مصر سمعناه وهي تتحدث عن نفسها، أم كلثوم”.
عمرو مصطفى علق على لقب “صوت مصر” بعد تداوله خلال الفترة الماضية، وتسبب في انقسام رواد مواقع التواصل الإجتماعي بين عدد من أشهر النجمات في مصر منهم أنغام وشيرين عبدالوهاب.
وكتب عمرو، عبر حسابه على “فيسبوك”: “صوت مصر عدد ما قدمه الفنان لمصر، زمان كانوا أصوات مصر أم كلثوم لأنها غنت لمصر أعمال فنية أثرت في الشعب في ذلك الوقت”.
واستكمل: “عبد الحليم كذلك، والفنانة شادية، والفنان محمد منير يا مصر يا أم الدنيا ومعظم أغانيه حقاً كانت لمصر حتى العاطفية، وشيرين قدمت مشربتش من نيلها الأكثر انتشارا في هذه الحقبة وأغاني أخرى، أمال ماهر قدمت طوبة فوق طوبة، يا مصريين وأغاني أخرى، أنغام أيضا قدمت أغاني لمصر جميلة”.
وأضاف: “أحمد جمال قدم تحيا مصر تحيا من أشهر الأغاني الوطنية، وهنا يبقى رأي الشعب المصري إيه أكتر الأغاني اللي أثرت فيه لمصر”.
وتابع قائلاً: “لو عايزين الحقيقة أنا صوت مصر.. ليه بقى؟، علمونا في مدرستنا مشربتش من نيلها، طوبة فوق طوبة، بشرة خير، بصوا شوفوا مصر عاملة إيه، عشانك إنتي اتحدى أي مستحيل، وكتير جدا لو عديت محتاج صفحات”.
وأنهى حديثه: “كل الأغاني السابقة بعدد ما قدمه الفنان لوطنه صح ولا إيه يا بتوع المدارس ولا العمر يروح هدر علشان شوية إعلام مغيب وشوية أشخاص بيوزعوا الألقاب على مزاجهم”.
نقدم لكم في سواح ميديا محتوى متنوع من مختلف المصادر العربية على الإنترنت في محاولة منا لإفادة القارئ العربي وتقديم اجابات لجميع الأسئلة والتساؤلات بطريقة سهلة وفعالة.
وفي نهاية المقالة الخاصة بـ الحلفاوي يعلق على أزمة لقب “صوت مصر” بعد تصريحات عمرو مصطفى نتمنى ان نكون قد ساعدناكم في حل تساؤلاتكم، ونتمنى لكم التوفيق جميعاً، ونرجوا ان تقوموا بمشاركة المقال على منصات التواصل الاجتماعي لنشر الإفادة للجميع.
