Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
الفن والفنانين

“عاشت الانتفاضة”.. مطربة أمريكية تطرح أحدث كليباتها دعمًا للقضية الفلسطينية


05:34 م


السبت 01 يونيو 2024

كتب مروان الطيب:

طرحت المغنية الأمريكية كيلاني أحدث كليباتها الغنائية هذا العام بعنوان “Next 2 U” والتي تدعم خلالها القضية الفلسطينية وذلك عبر قناتها الرسمية على “يوتيوب”.

وتضمن الكليب العديد من العبارات الداعمة للقضية الفلسطينية، إذ بدأ الكليب بجملة “عاشت الانتفاضة”، كما ظهرت “كيلاني” وهي ترتدي الكوفية الفلسطينية، إلى جانب نشرها كواليس الكليب عبر حسابها الرسمي على “انستجرام” وظهرت من ورائها العلم الفلسطيني، كما التقطت عدد من الصور التذكارية مع فريق عمل الكليب الذين ظهروا جميعًا وهم يرتدون الكوفيات الفلسطينية.

وكانت “كيلاني” من أولى المغنيات اللاتي دعمن الشعب والقضية الفلسطينية جراء المجازر من قبل الاحتلال الإسرائيلي وقصفه المتواصل لقطاع غزة واستشهاد ونزوح الالاف من الاسر الفلسطينية، حيث كشفت “كيلاني” عن تأثرها بما يحدث من أحداث مؤسفة يعيشها الشعب الفلسطيني وعن دهشتها من إيمان المواطنين المسلمين هناك، وعن عدم زعزعته وسط كل ما يحدث وعلقت: أشاهد إيمان المسلمين الذي لم يتزعزع إيمانهم جراء ما يحدث من قسوة وعن علاقتهم الوطيدة بربهم”.

واستكملت: “أرى الناس في مواجهة رعب حقيقي وعلى الرغم من ذلك يمتلكون إيمانًا يلهمنا جميعًا، أريد أن أحتضنكم جميعًا ولو كان باستطاعتي أن أجعلكم جميعًا تبكون في أحضاني جميعًا وسيسعكم جميعًا أيها الأبطال”.

كما كشفت “كيلاني” في وقت سابق عن تعنت إدارة تطبيق “انستجرام” ومواصلة حذف الصور ومقاطع الفيديوهات التي تدين الكيان الصهيوني إلى جانب حظر العديد منها خلال الفترة الماضية.

كما علقت على مجازر الكيان الصهيوني وانتقدت الإعلام الغربي وسكوت الملايين عن ما يحدث في غزة واستشهاد الآلاف من الأطفال والنساء مؤكدة ان الموضوع ليس أكثر من سياسات ومصالح شخصية.

كيلاني اشلي باريش من مواليد 24 أبريل عام 1995 مغنية وكاتبة أغاني أمريكية، اشتهرت بالبداية كعضوة في فرقة “Poplyfe” عام 2014، وصدر أول مجموعة أغاني لها بنفس العام ويعتبر واحد من أفضل 50 ألبوم في 2014.

اقرأ أيضا:

“الفرح راح يعود”.. محمد رمضان يعلن نفاذ تذاكر حفله في بيروت

حقيقة خلاف محمود حميدة وخالد يوسف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *