وأعربت تارا عن سعادتها بهذا العمل، والذي وصفته بالتجربة المذهلة، وشاركت متابعيها عبْر صفحتها الرسمية على “إنستغرام” صورة من كواليس العمل، مرفقاً بها تعليق جاء كالتالي: “Culprits الجناة، وأخيراً جاء الوقت الأربعاء 8 نوفمبر”.
وتابعت: “لا أستطيع التعبير عن مدى فخري بهذا المشروع، ومدى التجربة المذهلة التي قدمها الآن، لقد حان الوقت تقريباً لمشاهدته! هذا يجلب لي الكثير من السعادة.. لا أستطيع الانتظار لمشاركة الجناة معكم جميعاً”.
أحداث فيلم Culprits
تدور أحداث مسلسل Culprits في إطار من الكوميديا السوداء، حول تقفي آثار عملية سرقة قام بها مجموعة من الأفراد، ليجدوا أنفسهم مستهدفين، كلاً على حِدة من قِبل أحد القتلة.. ويتخذ المسلسل موقع تصويره في كندا، وهو من إخراج جي بلاكسون، وكلير أوكلي.. وشارك في بطولته أيضاً: إيدي إيزارد، كيربي هويل بابتيست، كامل الباشا، كيفين فيدال، ونيد دينيهي.
“Rebel” آخر أفلام تارا عبود
وشاركت تارا عبود من قَبلُ في فيلم الإثارة والأكشن “Rebel”، والذي عُرض ضمن فعاليات الدورة الثانية من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، وعُرض أيضاً في مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ 75.
وتدور أحداث فيلم “Rebel” في إطار من التشويق والأكشن، حول “كمال” الذي يقرر أن يغادر بلجيكا لمساعدة ضحايا الحرب في سوريا، ولكن مع وصوله، يُجبَر على الانضمام إلى ميليشيات داعش، ويبقى عالقاً هناك.. بينما يبقى شقيقه الأصغر نسيم في بلجيكا، ويصبح فريسةً سهلة للتجنيد من المتطرفين، الذين يعِدونه بلمّ شمله مع شقيقه، في الوقت الذي تكافح والدتهما ليلى لحماية نجليْها من حافّة الموت.. وبجانب تارا عبود، شارك في بطولة الفيلم: أبوبكر بن سايحي، أمير العربي، لبنى أزابال، ويونس بواب.. والعمل من إخراج عادل العربي، وبلال فلاح، وهما مخرجان بلجيكيان من أصول مغربية.
تارا عبود في سطور
بدأت تارا عبود التمثيل منذ كان عمرها 10 سنوات، من خلال عدد من الأفلام القصيرة، من بينها: “وراء الباب” للمخرج معتز مطر، و”Log in” للمخرجة تيما الشوملي، ثم ظهرت في دَور رئيسي في فيلم أميرة الجبال (2009) للمخرج أمجد الرشيد، أمام الفنان عامر الخفش، وهي مشروعات تخرُّج هؤلاء المخرجين من معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
