يسعدنا في موقع سواح ميديا ان نقدم لكم اخر وافضل الحلول لأهم واكثر الأسئلة إنتشاراً سواء كانت الأسئلة التعليمية او الاسئلة العامة.
وفي هذا القسم نعرض اجابات لأهم الاسئلة التي تشغل بال القارئ العربي، وفي هذه المقالة سوف نعرض اجابة السؤال طريقة الاستقصاء بالوضع والاستقصاء بالرفع ، ونتمنى ان نكون قدمنا المساعدة اللازمة.
طريقة امتحان تحديد المستوى وطريقة فحص الرفع
تعتبر المراجعة من أهم أساليب كتابة المقالات الفلسفية، إذ ظهرت من هذا المنهج أنواع مختلفة من الكتابة الفلسفية. وفي هذا السياق سنتناول في موضوعنا اليوم هاتين الطريقتين ونحاول تسليط الضوء على الفرق بينهما.
أولا وقبل كل شيء تجدر الإشارة. هناك ثلاث طرق للمسح وهي: طريقة التنسيب وطريق الارتقاء، والتي تناقض بعضها البعض. هناك أيضًا طريقة مجانية تمنح الشخص المبدع مساحة للكتابة بحرية، ولكن في هذا الموضوع سنناقش فقط طريقة مراجعة الحالة الترشيحية وطريقة مراجعة المنصب.
أولاً: أسلوب البحث الموقفي:
في أسلوب دراسة الحالة يعرض الطالب الأطروحة ومنطقها ثم يدافع عنها بالحجج الشخصية قبل أن يعرض منطق الخصوم ويعرضها للنقد، أي أنه يبطل رأياً يبدو سليماً من أجل إنقاذ الخصوم من الأطروحة، ويختتم بتأكيد صحة الدفاع.
وفي محاولة حل هذه الإشكالية يتم تحليلها بالتفصيل، بدءاً من عرض منطق الأطروحة وعيوبها ومزاياها، وصولاً إلى الدفاع عنها بمساعدة الحجج الشخصية وانتقاد منطق المعارضين.
وهكذا ينتهي الأمر إلى مخرج من «وضعية المشكلة»، أي الاستنتاج بأن السؤال مبرر ومقبول.
ثانياً: أسلوب البحث بالرفع:
وكما هو الحال مع أسلوب دراسة الحالة، فإن أسلوب الرفع يتمثل في عرض منطق الأطروحة ثم إبطالها، ومن ثم عرض منطق أصحاب الأطروحة قبل تفنيدها، ولكنه يتطلب التفنيد والإنكار والإبطال، أي الطالب يبطل رأياً يبدو أنه صحيح، بحيث أنه في محاولته حل المشكلة يطرح منطق الأطروحة ويبطلها وينقذ أصحابها، ويتوصل في النهاية إلى حل المشكلة والتأكيد على صحة الإبطال.
موقع فيض الكلمة
مصادر متعددة
نقدم لكم في سواح ميديا محتوى متنوع من مختلف المصادر العربية على الإنترنت في محاولة منا لإفادة القارئ العربي وتقديم اجابات لجميع الأسئلة والتساؤلات بطريقة سهلة وفعالة.
وفي نهاية المقالة الخاصة بـ طريقة الاستقصاء بالوضع والاستقصاء بالرفع نتمنى ان نكون قد ساعدناكم في حل تساؤلاتكم، ونتمنى لكم التوفيق جميعاً، ونرجوا ان تقوموا بمشاركة المقال على منصات التواصل الاجتماعي لنشر الإفادة للجميع.
