Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
منوعات

عمرو سلامة في تصريحات جريئة: لا تنتظر من شريك حياتك أن يمنحك السعادة

فتح المخرج عمرو سلامة عدة ملفات جريئة عن حياته الخاصة، وعن تجربته الفنية وكيف عاني في طفولته من التنمر وعالجه بالفن، ودور “الفشل” في إنقاذه من براثن الغرور، كما تحدث لأول مرة عن قراره باعتزال الفن ومهنة الإخراج وتوجه إلى لندن لدراسة تصميم الأحذية وسيكولوجيا الكلاب.

وتحدث عمرو سلامة عن تجربة الزواج الأول، ولماذا أخذ قرار الانفصال في حوار أقرب لجلسة مصارحة مع بودكاست The You In Human: تزوجت أول مرة لأنني كنت أريد خوض تجربة الزواج، طبعاً كنت في حب وتفاهم وكل حاجة، بس الهدف الأول كان تجربة الزواج نفسها، ورغم عدم وجود أي خلافات بيني وبين زوجتي، لكن عندما تناقشنا فى إحدى المرات وسألتها لو قابلتيني لأول مرة بشخصيتي النهاردة زي ما اتقابلنا من سبع سنين، تقبلي تتجوزيني؟ وكانت إجابة زوجته لا، فتأكدت أنني لست مناسباً لمتطلباتها.

عمرو سلامة: السعادة على بعد عشر دقائق من مواجهة دمها تقيل

وأضاف عمرو سلامة: من الجمل التي شجعتني على خطوة الطلاق، جملة “السعادة على بعد عشر دقايق من مواجهة دمها تقيل”، وتعني أن تدخل في مواجهة هتقول فيها كلام من قلبك في عشر دقايق بأكتر شكل ملائم، وممكن ده يوصلك للسعادة ولحل المشاكل دي، ساعات بفتكر إن العشر دقايق دول هيفتحولك عش الدبابير بس الحقيقة إنه ممكن يصلح كل حاجة.

وتابع، قائلاً: “بالرغم من استمرار وجود المشاعر بيننا لكن لا يمكن الرجوع مجدداً ولو حد كسر العقد اللي كان بينا يبقى أنا، لأني اتغيرت بشكل كبير عن قبل الزواج”.

عمرو سلامة: أخاف جداً من الوحدة

واستطرد عمرو سلامة، أنه في فترة ما في حياته، قبل زواجه كان لا يستطيع البقاء دون الدخول في علاقات، وقال: استمريت عشرين سنة من حياتي، بدخل دائماً من علاقة لعلاقة، بسبب خوفي الشديد أن أبقى وحيداً وشعوري المستمر إني لو مش في علاقة أبقى أنا لا شيء.

وأضاف أنه كان يعتبر المنزل الفاضي كالقبر، وكان عندما يركن سيارته، كان يقعد ويسمع أغاني ليهرب من دخول المنزل وهو فارغ.

عمرو سلامة: لا تنتظر من شريك حياتك أن يمنحك السعادة

وعن أهم نصائحه للعلاقات قال عمرو سلامة: “توقعك إن شريك حياتك يسعدك، لو داخل بالهدف ده، اوعي تخش علاقة.. إنت سعيد وهتشارك سعادتك مع حد إنما لو مستني حد يجي يسعدك متخشش العلاقة”.

أشار عمرو سلامة، إلى أنه تعرض للتنمر من أقرانه في المدرسة بسبب نحافته المفرطة و”أشياء أخرى”، وكان لا بد أن يرد على هذا التنمر بفعل أشياء مبهرة، وقال: أنا من وأنا صغير وأنا بحب الفن بكل أشكاله بس مش عارف هلاقي نفسي فين فيه، وجربت حاجات كتير جداً وكان عندي اقتناع إن أي حاجة هعملها هعرف أعملها كويس”، وعن اختياره للكتابة والإخراج بشكل خاص قال: “حسيت إن الإخراج والكتابة بيجمعوا كل الفنون اللي أنا بحبها مع بعض”.

أشار “سلامة” لأهمية عمله بالنسبة له وأهمية عمل كل شخص بالنسبة له ولكن لا يكون هو محور الحياة قائلاً: “إنك توصل لنقطة إنك تعرف إن شغلك دا جزء منك أو شيء بتعمله مش بيعرف كيانك كله دا جزء مهم جداً في حياة الإنسان”.

عمرو سلامة: درست تصميم الأحذية وسيكولوجيا الكلاب

أشار عمرو سلامة إلى أن فشل أحد أفلامه “كسر غروره بشدة”، وقال إنه اتخذ قرارا باعتزال الإخراج ومهنة الفن كلها، ونظراً لحبه المفرط للأحذية، ذهب إلى لندن لدراسة تصميم الحذاء، كما خضع لكورس لتعلم سيكولوجيا الكلاب، وكانت كلها خطوات للبحث عن مهنة أخرى.

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»

وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»

ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *