Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار الخليج

البطل سعود الصرامي !

• أراه عكس ما يرى نفسه وإن جلت في حدائق اللغة ربما أضعه في صورة هي البرواز.

• لا أقصد سعود الصرامي الذي طالب بنقل مقر الشباب بعد استقالة خالد البلطان إلى الطائف، بل أقصد الصرامي سعود الذي حارب النصر من أجل الاتحاد وتفرغ هذه الأيام لمطاردة الأهلي في تويتر مرة يعترف به وعشراً ينكره.

• سعود بن عبدالعزيز الصرامي قال صوتاً وصورة إن دوري روشن خسر الموسم الماضي عشرة ملايين مشجع أهلاوي بسبب هبوط الأهلي.

• وحينما نعمل دمجاً بين كل هذه الأقوال أجد نفسي أمام حالة تجعلني أسأل من فيهم الشخصية الواقعية.

• مثل هذه (الفنتازيا) ربما تثير القلق عند الجمهور الرياضي، لكن عند المهتمين بالمسرح والفنون تعتبر أمراً طبيعياً فيها من السريالية ما يشكل اللوحة ومعها تظهر حقيقة الأشياء.

• لا أدري هنا من أي باب أعبر لكي أخاطب سعود هل من باب تجربة نصف قرن بين دهاليز الإعلام أو من خلال ما يقدمه مؤخراً من طرح أربأ بنفسي وبصديقي سعود أن نكون حطب شتاء له في عز الصيف.

• لا يهمني إن انتقد النصر وقلل منه وتباهى بالاتحاد وأسقط على الشباب، فهذا شأنه، لكن أن يتخذ من الأهلي هدفاً فهنا يا سعود صعب جداً أن تتحمل غضب المجانين.

• الأهلي أيها المخضرم وإن هبط لسبب أو لآخر عاد كما هو منتصب القامة ولم تسل دمعة وأخرى كما هي حالة الضعفاء.

• من السهولة بمكان يا سعود أن نفتح أقواساً ونقفل أخرى والمحتوى يغضبك ولا يرضينا، لكنه سيضحك الآخرين، وهذا الأمر لا يستهويني.

• معيب في ظل هذا الحراك الكبير لرياضتنا أن تطل علينا بهذا الانتقاص والذي فيه إساءة للمشروع والصندوق وليس للأهلي.

• خذ هذه الرسالة الواعية من الزميل مصطفى النعمي وركز في محتواها ففيها رسالة عامة قد تكون جزءاً منها: المشروع الوطني الرياضي لحراكنا الرياضي لا يتناسب والعقلية الإعلامية المسيطرة على المشهد.. هؤلاء المرضى لا المرحلة تستوعبهم بعقليتهم المتعصبة ولا المهنية المؤمنة بالمصداقية والمعلومة.. إعلام الشلة القائم على التهريج لم يعد له مكان.

• هل تعلم يا سعود ماذا يعني أن يكون الأهلي مع الهلال والنصر والاتحاد مشروع دولة.

• أخيراً: الشخص الحكيم ليس الذي يعطي الإجابات الصحيحة، بل الذي يطرح الأسئلة الصحيحة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *