Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار الخليج

لمياء البراهيم: سقف توقعاتي منخفض!

شخصية الاستشارية الدكتورة لمياء البراهيم تقوم على الاحترام؛ وإعلاء شأن الانتماء للوطن، هي مسكونة بعشق أرجاء بلادنا، مشيدة بالتنمية، مستبشرة بالرؤية، قلقة من التعصب والأحقاد، نشطة في حضورها الإيجابي، رغم ازدحام برنامجها.. هنا تمنح قراء «» فرصة مشاركتنا مسامرة خفيفة هذا نصها:

مساء بلا صخب

• ماذا تفتقدين في رمضان الحالي؟

•• والدي رحمه الله فهذه هي السنة الأولى الذي يقبل علينا رمضان وهو ليس بيننا.

•​ رمضان عالق في ذاكرتك.. متى ولماذا؟

•• كل سنة، لأنها مناسبة تحدث تغييراً في نظام حياتنا.

•​على المائدة، شيء تفضلينه غير الطعام؟

•• وجود العائلة.

•​ تفضلين نهار رمضان أم مساءاته الصاخبة؟

•• المساء لكن بدون صخب.

• ​شخصيات تتمنين مشاركتها الإفطار الرمضاني؟

•• عائلتي والمحتاجون، أما الشخصيات التي أتمنى مقابلتها فلن تكون وقت مشاركة الإفطار الرمضاني.

• ​طبق رمضاني لا يغيب عن مائدتك؟

•• مائدتي منوعة ولا أحب التكرار ولا أمانع من تجربة أطباق جديدة.

نغمات كثيرة

• ​هل تصومين عن مواقع التواصل الاجتماعي في رمضان؟

•• لا أصوم عنها لأنها وسيلة تواصل واستخدامي لها للمعرفة.

• ​موسيقى عالقة في ذهنك ترتبط في رمضان؟

•• لا توجد، لعلي بلغت من العمر عتياً ومرت عليّ الكثير من النغمات.

• ​كم يبلغ إجمالي فاتورة «المقاضي الرمضانية»؟

•• لم أحسبها، لكن مثل فاتورة المقاضي عامة ويمكن أرخص لأن الوجبات فيها أقل.

•​ أين تتجه بوصلة «الإفطار الرمضاني» خارج المنزل؟

•• لا نحبذها إلا للضرورة أو لتلبية الدعوات الرسمية.

طاش ما طاش

• ​ماذا تتابعين في التلفزيون، غير أذان المغرب؟

•• مسلسلات بعد الإفطار، وفي هذه السنة طاش ما طاش، سفر برلك، مجاريح، الزند، عاصي الذئب. وكل مرة اكتشف وجود مسلسل جديد.

• ​معارك تتمنين أن تطوي فصولها في رمضان؟

•• الأحقاد والعصبية.

• ​مدينة تتمنين أن تقضي رمضان فيها، ولماذا؟

•• الرياض.. فيها منزلي وعائلتي.

•​ في رمضان.. هل يرتفع مؤشر التدين عندنا.. ولماذا؟

•• عندي عادي ما يفرق، وعندنا لا أعرف.

المطاعم.. باي باي

•​ هل أضحت أجواء المطعم من الماضي؟

•• نعم، وأحد الأسباب ارتفاع الأسعار.

• ​باب خرجتِ منه، عالق في ذاكرتك؟

•• باب العمل.

• كيف ترين العالم اليوم؟

•• مع الرؤية الوطنية يهمني وطني، وأحس بالاطمئنان أننا تحت قيادة رشيدة تحرص على مصالح شعبها واستدامة الخير للأجيال القادمة، وللعالم رب يحميه.

• ​لو خيرتِ بين العيش وحيدة في جزيرة منعزلة أو العيش في مدينة صاخبة تكتظ بالبشر، ماذا ستختارين؟

•• أختار مدينة الرياض.

•​ كتاب ندمتِ على قراءته.. ما هو؟

•• لا أندم على شي عملته وإنما أتعلم منه.

• ​ما أكثر أيقونة يطرقها إصبعك في هاتفك؟

•• الوجه الضاحك.

•​ خلال مسيرتك العملية.. هل مضى شراعك بما تشتهي ريحك؟

•• لا.

سقف منخفض

• ​متى شعرتِ بالخذلان آخر مرة؟

•• لا أتذكر لأنها منذ زمان مضى، علّمت نفسي أن أخفض سقف توقعاتي مع الآخرين.

•​ ما الشيء الذي يفتح بداخلك نوافذ الحنين.. (أغنية، ذكرى، شارع، عطر..)؟

•• جميع ما سبق.

•​ ماذا قدم لك فريقك الذي تشجعينه، غير الضغط والأعصاب المتوترة؟

•• لا أشجع فريقاً ولست من هواة الكرة ولا أتعصب رياضياً.

•​ هل تخشين الروبوت ومزاحمته للإنسان العامل مستقبلاً؟

•• لا، لأن الإنسان هو من اخترعه.

•​ هل للورق رائحة؟ وهل تقرئين الكتب عبر الأجهزة اللوحية، وكيف تصفين صوت تقليب الصفحات؟

•• أفضّل الورق لكن اقرأ من الأجهزة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *