Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار الخليج

هالة.. ورسالة من تحت الماء

• نحن وأقولها صدقاً متسامحون جداً، لكننا لسنا سذجاً الى درجة أن هالة سرحان تمرر علينا منشوراً أو تغريدة المعنى فيها أوضح من أن تبرره.

• لم يغضبني المنشور، فهو يمثل حقيقة مشاعرها ومشاعر آخرين مثلها تجاهنا بقدر ما أغضبني تبريرها الذي فيه استخفاف بعقولنا.

• هذا كلام هالة: «بفكر من امبارح هو ايه اللي جابه عندنا اصلا؟

ده ضد كل قوانين المحيطات والبحار وسمك القرش لا يعيش الا في اعمق الاعماق المظلمة كيف قطع كل هذه المسافة الى مياه تعتبر ضحلة بالنسبة لبيئة القرش المائية بيقولوا في سفينة القت خرفان نافقة جاء وراءها نفكر كده شويه ونبحث عن المستفيد حصل ايه قبل الحادثة المفجعة دي بكم يوم؟

حصل واقعة هامة جداً جداً ويبدو ان القرش تم ارساله عمدا لضرب السياحة المصرية ومصدر دخل اجنبي انتعش كما يقول المثل اضرب فين يوجعك لكن مصر بإذن الله محروسة من المكائد والمؤامرات وحرب الجيل الرابع والخامس والمسيرة والقرش اللي محطش عندنا صدفة».

• جدتي هالة وأقول جدتي احتراماً أوضحت في هذا المنشور الوجه الآخر للقبح الذي يمارسه ناكرو الجميل تجاهنا، ولا مشاحة في ذلك طالما ندرك أن مثل هذا الحكي لا يتجاوز تأثيره المساحة التي تمارس فيها هالة رياضة المشي.

• وهنا الأستاذ عبداللطيف آل الشيخ يختصر الكلام في ما قل ودل: (تقول#هالة_سرحان:

‏«ويبدو أن القرش تم إرساله عمداً لضرب السياحة المصرية ومصدر دخل أجنبي انتعش».

‏وأقول: «حدّث العاقل بما لا يُعقل فإن صدّق فلا عقل له».

‏واسعة أووووووووي يا دكتورة).

• أجمل ما قرأت عن ناكر المعروف كتبه حسن مجرشي وأهديه بكل هدوء إلى جدتي هالة سرحان: «من أكثر الناس حظاً في رأيي الشخصي هو من يسمع عن ناكر الجميل دون أن يكتوي بناره. عندما تسمع عن هذا النوع الرديء من البشر فإنك تمقته، وتحتقره، وتكرهه، وفي أسوأ الحالات تلعنه ولن يلومك أحد، أما أن تلسعك سهامه المسمومة، وتأكلك نيرانه الموقدة فذاك شأن آخر لا يمكن لروح، أو نفس، أو جسد أن يتحمل ذلك الألم المبرح الذي ينام ويصحو معك، ويرافقك كظلك في أي مكان تذهبه، لِيُذهِبَ فرحك وسعدك، أو يُنجيك الله منه بلطفه ورحمته».

• ومضة:

‏لا تحاول تفعل الطيّب في ناكر جميل

‏الردي لو ترفعه للسما يبقى ردي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *